في زحمة الأيام، ومع تسارع نبض الحياة، تتراكم الخيبات على القلب وكأنها أمواج لا تهدأ. يشعر الإنسان حينها أنه تائه، لا يرى
التصنيف: الدين والحياة
كم مرة دعوت الله من قلبك، ودموعك تنهمر، ولسانك يلهج بكل كلمات الرجاء؟ كم مرة رفعت يديك إلى السماء، تترجى رحمة لا
كم مرة وقفت تصلي ولم تشعر بشيء؟ ركعت، وسجدت، وأنهيت الصلاة، لكن قلبك ظل مشغولًا، وعقلك كان في مكان آخر. تشعر أنك
كثيرون يشعرون بالحيرة والحزن حين يتأخر عليهم الرزق، سواء كان مالًا، وظيفة، زواجًا، أو حتى راحة نفسية. وتبدأ الأسئلة تدور في داخلهم:
لم يكن “ع.ف” يعتقد يومًا أن شهرًا واحدًا، بل ثلاثين يومًا فقط، يمكن أن تغيّر مجرى عمر بأكمله. شاب في منتصف العشرينات،
كثيرون يطرحون هذا السؤال المؤلم الذي ينبض بالصدق: “أنا أصلي وأقرأ القرآن، ومع ذلك أشعر بالحزن والضيق… لماذا؟” إنها ليست شكوى من