في أعماق القارة الأفريقية، وتحديدًا في قرية نيجيرية معزولة لا تصلها إلا طرق ترابية وعرة، عاش رجل بسيط مع زوجته وأطفاله السبعة.
التصنيف: المنوعات القصصية
في قلب إحدى القرى الريفية بمحافظة المنوفية، وفي ظهر يوم هادئ لا يوحي بأي مفاجآت، وقعت حادثة غريبة لكنها ملهمة إلى حد
في زمن تُختبر فيه القيم الإنسانية كل يوم، خرجت إلى النور قصة مذهلة من قلب العاصمة، قصة لم تحمل فقط معنى الأمانة،
في عالم يتغير بسرعة مذهلة، تتحول فيه التقنيات من أفكار خيالية إلى أدوات عملية، تظهر قصص تثبت أن الذكاء الاصطناعي ليس رفاهية
في الزوايا المنسية تنبت المعجزات في أحد الأحياء الفقيرة على أطراف العاصمة، حيث تتراكم القمامة وتغيب الألوان إلا من بقايا ملصقات باهتة،
في جناح صغير داخل مستشفى عام مزدحم، حيث أصوات أجهزة المراقبة لا تهدأ ورائحة المطهرات تملأ المكان، ظهرت سيدة مسنّة في السبعين
في الشهور القليلة الماضية، ظهر على الساحة السودانية برنامج بعنوان “القصة”، ليحجز لنفسه مكانًا في صدارة المشهد الإعلامي، مثيرًا تساؤلات حادة وجدلاً
كانوا يضحكون عليه في المدرسة، يقولون إنه بطيء، فوضوي، لا يجيد شيئًا سوى التحديق في السماء أو تفكيك الأشياء من حوله. لم
كم مرة دعوت الله من قلبك، ودموعك تنهمر، ولسانك يلهج بكل كلمات الرجاء؟ كم مرة رفعت يديك إلى السماء، تترجى رحمة لا
في أحد الأحياء الهادئة بإحدى المدن الجامعية، كان الشاب (ك،ع) يفترش رصيفًا باردًا مقابل مكتبة عامة، لا يملك مأوى، ولا حتى كتابًا
الصدمة التي كسرت ظهره في مساءٍ باهت من أمسيات الخريف، جلس (ك،ع) على حافة سريره، يحدّق في الجدار كأن الزمن قد تجمّد
كان مساء الخميس مزدحمًا في أحد المطاعم الراقية بوسط المدينة، حيث الأضواء خافتة ناعمة، والموسيقى الكلاسيكية تنساب برقة في الخلفية، والطاولات مرتبة