في زقاقٍ ضيّقٍ من أزقة إحدى العشوائيات المنسية في مدينة عربية، يعيش “العم ح”، رجل تجاوز السبعين، يحمل على وجهه خطوطًا حفرها
التصنيف: قصص ملهمة
في مساء شتوي هادئ تغلّفه برودة خفيفة، كان عم ح. ، سائق تاكسي ستيني، يلف شاله الصوفي حول عنقه، يراقب الشارع من
في قرية ريفية صغيرة تقع على هامش الحياة، وُلد شاب ضرير اسمه م.د. لم يكن يرى الضوء، لكنه منذ طفولته كان يرى
في الزوايا المنسية تنبت المعجزات في إحدى الزوايا المعتمة لأزقة حي فقير على أطراف العاصمة، وُلد س. لم يعرف من الحياة سوى
حينما تُبتر ساقك… ويبدأ الطريق في قرية صغيرة نائية تحيط بها الجبال ويقطعها طريق ترابي بالكاد يُرى على الخريطة، وُلد ص. لم
في أحد الأحياء الشعبية الهادئة، حيث لا شيء يبدو لافتًا للنظر، وقعت الحادثة التي غيّرت حياة “مـحـد” إلى الأبد. لم يكن سوى
في عالمنا المتسارع، حيث تتحول التقنيات يومًا بعد يوم من أفكار خيالية إلى أدوات ملموسة، تبرز قصص إنسانية تبرهن أن الذكاء الاصطناعي