في ركن ضيق من ورشة نجارة متواضعة، جلس “ع،م” الشاب العشريني، يُحدّق في صمت بكومة الأخشاب المتناثرة أمامه. كانت يداه مشققتين من
التصنيف: قصيرة ومؤثرة
في أحد الأحياء الشعبية، حيث الضجيج لا يهدأ والزمن لا يرحم، جلست امرأة مسنّة على رصيف أمام محطة المترو. لم تكن تبيع
في إحدى الليالي الرمادية، كان “م.ح”، طالب جامعي في سنته الأخيرة بإحدى كليات التجارة، يجلس على طرف السطح في البناية القديمة التي
كان مساء الخميس مزدحمًا في أحد المطاعم الراقية بوسط المدينة، حيث الأضواء خافتة ناعمة، والموسيقى الكلاسيكية تنساب برقة في الخلفية، والطاولات مرتبة
في أحد أجنحة العناية المركزة داخل مستشفى عام مزدحم، كانت هناك سيدة في السبعين من عمرها، بملامح هادئة وثياب بسيطة، تظهر كل
في أحد أحياء المدينة القديمة، حيث تمتزج匿 الحياة اليومية بضجيج الشوارع وروائح الخبز الطازج، حدث مشهد استوقف المارة، وهزّ القلوب دون سابق