في ظل تحولات متسارعة تشهدها منطقة الساحل الإفريقي، أبرزها انسحاب ميليشيات “فاغنر” الروسية من مالي وتزايد الحضور الأمريكي في الموانئ الجزائرية، جاء لقاء السفيرة الأمريكية إليزابيث مور أوبين مع اللواء سيد أحمد بورمانة، القائد بالنيابة للدرك الوطني، ليؤكد عمق التنسيق الأمني بين الجزائر وواشنطن، ويعكس إدراكًا مشتركًا لأهمية تعزيز التعاون في مجال إنفاذ القانون، في لحظة إقليمية حرجة تعاد فيها صياغة موازين النفوذ والردع في المنطقة.
عدد المشاهدات: 11