“كنت حاسة إني مخنوقة… ماكنتش عايزة أموت، بس كنت عايزة أختفي.” بهذه الكلمات المؤثرة بدأت “م”، فتاة في السابعة عشرة من عمرها،
التصنيف: من الواقع
في صباح خريفي هادئ، وبين جدران حي شعبي بسيط، كانت شمس يوم جديد تتسلل بخجل عبر النوافذ المتربة. لكن الصمت المعتاد لتلك
الساعة تقترب من الرابعة فجرًا، والحيّ الشعبي الذي اعتاد الهدوء ليلًا انقلب إلى فوضى. صرخات، هرج، وأطفال يبكون. في منتصف الشارع، رجل
في الشهور القليلة الماضية، ظهر على الساحة السودانية برنامج بعنوان “القصة”، ليحجز لنفسه مكانًا في صدارة المشهد الإعلامي، مثيرًا تساؤلات حادة وجدلاً
لم يكن أحد في ضاحية “لاكورونيا” الإسبانية يتوقع أن اختفاء فتاة في الخامسة عشرة من عمرها سيفجر واحدة من أخطر قضايا تهريب
في عصرٍ تتسارع فيه الابتكارات التكنولوجية، لم تعد الهواتف الذكية وأجهزة التصوير أدوات للتوثيق فقط، بل تحولت إلى أسلحة دقيقة في يد
في حادثة هزّت الرأي العام المصري وأعادت إلى الواجهة نقاشات خطيرة حول العنف المجتمعي داخل الأوساط التعليمية، شهدت إحدى الجامعات الكبرى في